البيان التأسيسي للجمعية الخيرية لرعاية وتاهيل اطفال العراق :-
مثل غيرها من فئات المجتمع العراقي عانت الطفولة في العراق ماسي الحروب المتتالية وويلاتها وافرازاتها وكان نصيب الاطفال من الاذى كبير . فبالاضافة الى المرض والنقص الشديد في الغذاء والدواء الذي عانى منه اطفال العراق تركت الحروب والسياسه المغلوطة للحكومه السابقه اثارها في حرمان الاطفال من الاحساس بالانتماء العاطفي لاسرة متماسكة يجسد حضورها اليومي الفاعل في تلبية الاحتياجات الضرورية لدعم الروح المعنوية للطفل .
كما انسحب الضرر الذي اصاب الاطفال الى مابعد خروجهم الى اسرتهم الكبيرة (المجتمع) ومعترك الحياة ليجدوا انفسهم بلاهويه وبلاحرفة او صنعة يعتاشون منها . لقد اجتمعت نخبة خيرة من مثقفي وادباء العراق وشخصيات معروفة في المجتمع بدعوة من السيد باسم عبد الرزاق جبر لتضع اللبنه الاولى من اجل انقاذ اطفال العراق من الحرمان الذي كانوا يعانون منه ولتامين مستقبلهم القادم من خلال تأسيس جمعية خيرية انسانيه بأسم ((الجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل اطفال العراق)) لتعمل من اجل طفولة سعيدة ومستقيل مشرق لاطفال العراق جميعا بلا تميز ومن شمال الوطن الى جنوبه والله من وراء القصد والله المستعان .
مثل غيرها من فئات المجتمع العراقي عانت الطفولة في العراق ماسي الحروب المتتالية وويلاتها وافرازاتها وكان نصيب الاطفال من الاذى كبير . فبالاضافة الى المرض والنقص الشديد في الغذاء والدواء الذي عانى منه اطفال العراق تركت الحروب والسياسه المغلوطة للحكومه السابقه اثارها في حرمان الاطفال من الاحساس بالانتماء العاطفي لاسرة متماسكة يجسد حضورها اليومي الفاعل في تلبية الاحتياجات الضرورية لدعم الروح المعنوية للطفل .
كما انسحب الضرر الذي اصاب الاطفال الى مابعد خروجهم الى اسرتهم الكبيرة (المجتمع) ومعترك الحياة ليجدوا انفسهم بلاهويه وبلاحرفة او صنعة يعتاشون منها . لقد اجتمعت نخبة خيرة من مثقفي وادباء العراق وشخصيات معروفة في المجتمع بدعوة من السيد باسم عبد الرزاق جبر لتضع اللبنه الاولى من اجل انقاذ اطفال العراق من الحرمان الذي كانوا يعانون منه ولتامين مستقبلهم القادم من خلال تأسيس جمعية خيرية انسانيه بأسم ((الجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل اطفال العراق)) لتعمل من اجل طفولة سعيدة ومستقيل مشرق لاطفال العراق جميعا بلا تميز ومن شمال الوطن الى جنوبه والله من وراء القصد والله المستعان .